جراحة الأطفال

العمليَات الجراحيَة المعتمدة في تونس

-جراحة الأطفال حديثي الولادة بما في ذلك جراحة تشوَهات الجهازالهضمي، البوليوالرئوي. (يتخوَف العديد من الأشخاص من العمليات الجراحية التي قد يخضع لها بعض الأطفال خاصة الرَضع فالكثير منهم لا يعرفون أنَ جراحة الأطفال وخاصَة الرضع أصبحت آمنة ومتطوَرة خاصَة مع وجود طاقم طبَي خبير ومختص في مثل هذه الجراحات كالفريق الذي ستجدونه في مصحَات "ماد إسبوار" .

- جراحة الصَدر , وجراحة المسالك البوليَة

- جراحة عظام الرَضع والرَضوح

- علاج أمراض العظام لدى الأطفال وتشوَهات الأعضاء

- وإصلاح التشوهات الخلقية في الأعضاء و الجهاز العظمي

- منطقة الساق العليا والسفلى وبطن الأرجل

- جراحة ما بعد الحروق

يرقد المرضى في أقسام الأطفال وقسم جراحة الأطفال، ويتلقون العلاج والمتابعة المثالية في جو طفولي مرفَه وفي جو وبيئة مناسبة لأعمارهم.

تجرى في البداية فحوصات عامة من أجل التأكد من عدم وجود تشوهات خلقية متعلقة بالعظام، وعلى رأسها تشوهات مفصل الفخذ خاصة للأطفال المولودين الجدد ثم يتم إجراء فحوصات الأمواج الفوق-صوتية في مصحاتنالكل من يُشتَبَه أنه يعاني من تشوهات خلقية في منطقة مفصل الفخذ أو أي عضو آخر.

الجنف و جراحة الإعاقة. تهدف هذه الجراحة إلى التقليل من الاعوجاج ومنعه من أن يصبح أكثر سوءالذلك وتسمى هذه الجراحة بجراحة اللحام الفقري و تعتبر هذه العملية قائمة على فكرة اللحام. التي تهدف إلى إعادة الفقرات إلى موضعها المستقيم ومن ثم يتم لحام الفقرات المعوجة بحيث تنمو ككتلة واحدة صلبة من العظام.

وفي المصحَات التابعة "لماد إسبوار " وباستخدام الوسائل والإمكانات الموجودة حاليا فبمقدور الجرَاحين اليوم الوصول بالحالة إلى مستويات جيدة من التحسن الملحوظ.

-جراحة أيدي الأطفال

- جراحة ما بعد الحروق (ترتبط هذه الجراحة بدرجة عمق الحروق وحجمها ومدى خطورتها وفي مصحَات "ماد إسبوار " جميل الحلول متوفَرة وتعدَ العملية الجراحيَة هي العلاج الأنسب والأكثر فاعليَة خاصَة في علاج الحروق البليغة التي قد يتعرَض لها الأطفال).

ويقع تصنيف الحروق بناء على درجات خطورتها، حيث ان لكل درجة من هذه الدرجات مميزاتها الخارجية الخاصة ومضاعفاتها المميزة. كما انها قد تتطلب طرق علاج مختلفة وفي جميع الأحوال جميع الحلول متوفَرة مع مصحَات "ماد إسبوار" فنحن نضمن لكم ولأطفالكم أفضل الظروف والتقنيات لتجاوز مثل هذه الحوادث المفاجئة.

ما هي أسعار جراحات الأطفال في تونس؟

مثل ما هو معلوم فإنّ جراحات الأطفال في تونس تتنوع وتختلف باختلاف الأمراض والحلول والتقنيات المقترحة للعلاج لذلك يختلف سعر جراحات الأطفال وفق الحالة.

ولكن تتميّز تونس بريادتها في مجال علاجات الأطفال وخبرة أطبائها والفريق الطبي مع التكلفة المناسبة والغير باهظة.

لمعرفة المزيد حول سعر جراحات الأطفال في تونس بإمكانكم التواصل مع ماد اسبوار وستتم الإجابة على كلّ تساؤلاتكم.

ما هو العمر المناسب لجراحة الأطفال؟

العمر المناسب لجراحة الأطفال يعتمد على نوع الجراحة وحالة الطفل. تُجرى الكثير من العمليات الجراحية على الأطفال في سن الطفولة المبكرة، بدءًا من حديثي الولادة وحتى سن المراهقة.

بعض العمليات تجرى في الأسابيع أو الأشهر الأولى من الحياة، مثل تصحيح فتحة الحنك أو فتحة الشفة.

يمكن إجراء عمليات الزائدة الدودية في أي وقت عندما تشخص الزائدة الدودية بأنها تحتاج إلى إزالة فورية.

تختلف أعمار الأطفال الذين يحتاجون إلى جراحة القلب، ولكن يمكن أن تجرى هذه العمليات في سن الطفولة المبكرة أو في أوقات لاحقة، اعتمادًا على نوع وشدة عيب القلب.

يمكن أن تحدث جراحة تصحيح العظام والمفاصل في مراحل مختلفة من الطفولة، وقد تكون ضرورية لتصحيح إعوجاج العظام أو عيوب الهيكل العظمي.

وتعتمد جراحة الأوردة والأوعية الدموية على نوع التشوه وشدته، ويمكن أن تحدث في سن مبكرة أو في سنوات لاحقة.

يجب دائمًا أن يقوم الفريق الطبي المختص بتقييم الحالة الفردية للطفل وتحديد ما إذا كان الوقت مناسبًا لإجراء الجراحة. يعتمد ذلك على عدة عوامل، بما في ذلك الحالة الصحية العامة للطفل وضرورة العلاج.

التحضير قبل اجراء جراحة الأطفال

يتطلب تحضير الطفل قبل جراحة تخطيطاً وعناية خاصة لضمان أفضل النتائج وسلامة الطفل.

يقوم الطبيب بتقييم حالة الطفل ويتحقق من السجلات الطبية ويجري الفحوص الطبية اللازمة لضمان أن الطفل قادر على تحمل الجراحة.

قد يطلب الطبيب اختبارات إضافية مثل تحاليل الدم والتصوير الطبي لتقييم الحالة الصحية.

ثم يتحدث مع أولياء الأمور حول الجراحة المقررة، والفحوص المتوقعة، والعناية بالطفل بعد الجراحة.

يمكن أن يشمل التحضير النفسي محادثات مع الطفل بشكل يتناسب مع عمره لتفهم العملية القادمة.

قد يُطلب من الطفل عدم تناول الطعام أو الشراب لفترة محددة قبل الجراحة، وفقاً لتوجيهات الطبيب.

يتم تجهيز قاعة العمليات وضمان توفر الأدوات والتجهيزات الطبية اللازمة. ويتم التخطيط للعناية المراقبة بعد الجراحة، بما في ذلك الراحة، وإدارة الألم، والفحص الدوري.

يُشجع دائما على وجود أحد أفراد الأسرة للبقاء مع الطفل خلال فترة الاستشفاء.

تعتمد هذه الخطوات على نوع الجراحة وحالة الطفل، ويمكن أن تتغير تفاصيل التحضير بناءً على الحالة الطبية الفردية. يجب على أولياء الأمور الحديثين مع الفريق الطبي لضمان تحضير فعال وسلس للجراحة.

كيفية التصرّف مع الطفل بعد الجراحة ومرحلة الشفاء

بعد جراحة الأطفال، تكون مرحلة الشفاء حاسمة لضمان تعافي الطفل بشكل جيد وسليم.

يحتاج الطفل إلى الراحة الكافية ونوم جيد لدعم عملية الشفاء. توفير بيئة هادئة ومريحة يساعد على تحسين النوم.

تأكد من تناول الطفل للأدوية الموصوفة بانتظام وفقاً لتعليمات الطبيب للتحكم في الألم.

ويجب توفير طعام صحي وخفيف يساعد على تعزيز الشفاء. تأكد من تناول الطفل السوائل بشكل جيد.

قم بتفقد الجرح بانتظام واتباع توجيهات الطبيب بشأن تغيير الضمادات إذا كان ذلك ضروريًا.

اتبع توجيهات الطبيب بشأن مستوى النشاط البدني، وتجنب الأنشطة الشاقة حتى يتم استئنافها بشكل آمن.

في حالة وجود أي مخاوف أو تغييرات في الحالة الصحية، يجب على الأهل الاتصال بالطبيب فورًا.

قد يحتاج الطفل إلى الدعم العاطفي. كونوا متواجدين لدعمهم وتقديم الراحة والتشجيع مع توفير أنشطة ترفيهية خفيفة تساعد في إبقاء الطفل منشغلًا وسعيدًا خلال فترة الشفاء.

حافظ على متابعة منتظمة مع الفريق الطبي واتباع جميع التعليمات والمواعيد المقررة.

يُشدد على أهمية التواصل المستمر مع الفريق الطبي لضمان أن يسير عملية الشفاء بشكل سلس وفعّال.

ما هي مخاطر جراحات الأطفال؟

مثل أي نوع آخر من الجراحة، قد تشمل جراحات الأطفال بعض المخاطر والتحديات. الخطورة تعتمد على نوع الجراحة وحالة الطفل.

مخاطر التخدير:

استخدام التخدير يحمل مخاطر، وقد تكون هناك تفاعلات فردية. يعمل الفريق الطبي على تقييم الحالة الصحية للطفل وتوفير التخدير بأمان.

العدوى:

قد تزيد جراحات الأطفال من فرص الإصابة بالعدوى. يتم اتخاذ تدابير احترازية للحد من هذا الخطر، مثل استخدام التعقيم الجيد وتوفير دورات الفحص المناسبة.

نزيف:

يمكن أن يحدث نزيف أثناء أو بعد الجراحة. يتم مراقبة مستويات الدم بعناية، وقد تكون هناك حاجة لنقل الدم في حالة الضرورة.

تكون الندبات:

قد تترك الجراحة ندبات، وتختلف حجمها وشكلها باختلاف نوع الجراحة. بعض الأطفال قد يظهرون استجابة فردية لعمليات التئام الجرح.

تأخر الشفاء:

قد يواجه بعض الأطفال تأخرًا في عملية الشفاء، خاصة إذا كانوا يعانون من حالات صحية معقدة.

تشوه العضو:

في بعض الحالات، قد تحدث تشوهات في هيكل العضو المجرى للعملية الجراحية.

اضطرابات وظيفية:

قد يؤدي إجراء جراحة إلى اضطراب في وظائف معينة، ويتطلب الأمر في بعض الأحيان إجراءات تكميلية لتعويض ذلك.

يجب على الأهل التحدث بتفصيل مع الفريق الطبي المتعاون مع ماد اسبوار تونس حول المخاطر المحتملة والفوائد المتوقعة لجراحة الطفل المقررة. يتم تقديم هذه المعلومات بشكل دقيق وشفاف لمساعدة الأهل على اتخاذ قرارات مستنيرة حول الرعاية الطبية لأطفالهم.